أفادت صحيفة “يسرائيل هيوم” العبرية بانتحار ضابط إسرائيلي بالاحتياط من لواء “غفعاتي”، أمس الخميس، بعد صراع نفسي أصابه إثر مشاركته في حرب الإبادة على قطاع غزة.
وأفادت الصحيفة بـ”إقدام ضابط إسرائيلي بالاحتياط (28 عاماً) على الانتحار بعد صراع نفسي مرير أصابه على خلفية مشاركته في القتال بمستوطنات غزة في اليوم الأول لعملية طوفان الأقصى”.
وأوضحت الصحيفة أن الضابط، توماس إدزغوسكس، “انتحر بعد صراع نفسي أصابه إثر مشاركته في القتال في مستوطنات غزة في السابع من أكتوبر/تشرين الأول (2023)، أو بسبب اضطراب ما بعد الصدمة، وكذلك لاحقا مشاركته في العمليات البرية داخل قطاع غزة”.
وتابعت الصحيفة على موقعها الإلكتروني بأن الضابط الإسرائيلي المنتحر قد نشر قبل الحادثة، أنه “لم يعد قادراً على الحياة، ويمر بحالة من الدمار والضياع”.
وأضاف: “لم أعد أستطيع الاستمرار. أنا تائه ومدمر. ارتكبتُ أفعالاً لا تُغتفر، ولا أستطيع التعايش معها بعد الآن. هناك شيطانٌ يطاردني منذ السابع من أكتوبر… أرجوكم انسَوني”.
أفادت صحيفة “يسرائيل هيوم” العبرية بانتحار ضابط إسرائيلي بالاحتياط من لواء “غفعاتي”، أمس الخميس، بعد صراع نفسي أصابه إثر مشاركته في حرب الإبادة على قطاع غزة.
وأفادت الصحيفة بـ”إقدام ضابط إسرائيلي بالاحتياط (28 عاماً) على الانتحار بعد صراع نفسي مرير أصابه على خلفية مشاركته في القتال بمستوطنات غزة في اليوم الأول لعملية طوفان الأقصى”.
وأوضحت الصحيفة أن الضابط، توماس إدزغوسكس، “انتحر بعد صراع نفسي أصابه إثر مشاركته في القتال في مستوطنات غزة في السابع من أكتوبر/تشرين الأول (2023)، أو بسبب اضطراب ما بعد الصدمة، وكذلك لاحقا مشاركته في العمليات البرية داخل قطاع غزة”.
وتابعت الصحيفة على موقعها الإلكتروني بأن الضابط الإسرائيلي المنتحر قد نشر قبل الحادثة، أنه “لم يعد قادراً على الحياة، ويمر بحالة من الدمار والضياع”.
وأضاف: “لم أعد أستطيع الاستمرار. أنا تائه ومدمر. ارتكبتُ أفعالاً لا تُغتفر، ولا أستطيع التعايش معها بعد الآن. هناك شيطانٌ يطاردني منذ السابع من أكتوبر… أرجوكم انسَوني”.