ترجمة خاصة/وكالة الصحافة اليمنية//
يبحث الرئيس الأمريكي جو بايدن العودة إلى الاتفاق النووي الإيراني، فيما تصر السعودية والإمارات وهما دولتان من ثلاث دول فقط في العالم عارضتا الاتفاقية – على أنه يجب إشراكهما في المفاوضات المستقبلية بشأن مصيرها، حيث يجادل ممثلو البلدين بأن إدراجهم من شأنه أن يصحح الخلل المفترض في الاتفاقية.
بهذه السطور بدأت “تريتا بارسي” نائب الرئيس التنفيذي لمعهد “كوينسي لفنون الحكم المسؤول” مقالها الذي نشرته مجلة ” فورين افيزر” امس الثلاثاء
وتابعت “بارسي”: لكن في الحقيقة ، الرياض وأبو ظبي لديهما اهتمام أقل في تعزيز الاتفاق النووي من اهتمامهما في الحفاظ على العداء بين الولايات المتحدة وإيران.


